مِن أَيْن أَتَيْت إِلَيَّ
مِن أَيْن أَتَيْت إِلَيَّ ؟؟
رَمَتْك الاقْدَار فِى طَرِيِقِى
فَتَعَثَّرَت قَدَمَاى
يَالَهَا مِن عَثْرَة
اتَرَانّى اُشْفِى مِنْهَا
امّا مِن طَبِيْب يَصِف لِى الْدَّوَاء
وَإِن شُفِيْت اتُمْحَى آَثَارَك
فِى قَلْبِى وَوِجْدَانِى
كَم اعْتَقَدْت انّى أَقْوَى إِمْرَأَة فِى الْعَالَم
كَيْف اسْتَطَعْت أَن تَهْدَم مَعَبَدَا
شَيَّدَتْه وَصُنْتُه بِكُل مَا اوُتِيْت مِن قُوَّة
مِن أَيْن لَك بِهَذِه الْقُوَّة
بِأَى سِحْر تَغَلْغَلَت بَيْن جَوَارِحِى
الَيْس لَك مِن رَادِع
آَلِا يَكْفِيَك اعْتِرَافِى
آَلِا يَكْفِيَك انْكِسَارِى
آَلِا يَكْفِيَك ضَعْفِى
إِلَى هُنَا وَيَكْفِى مَا كَان
إِلَى هُنَا وَيَكْفِى مَا تَجَرَّعَتْه مِن احَزَان
إِلَى هُنَا وَنَفْتَرِق
وَقَبْلَهَا وَبَعْدَهَا وَاوِلَهَا وَآَخِرُهَا
اقَوَلَهَا لَك
مِن أَيْن أَتَيْت إِلَي
فَتَعَثَّرَت قَدَمَاى
يَالَهَا مِن عَثْرَة
اتَرَانّى اُشْفِى مِنْهَا
امّا مِن طَبِيْب يَصِف لِى الْدَّوَاء
وَإِن شُفِيْت اتُمْحَى آَثَارَك
فِى قَلْبِى وَوِجْدَانِى
كَم اعْتَقَدْت انّى أَقْوَى إِمْرَأَة فِى الْعَالَم
كَيْف اسْتَطَعْت أَن تَهْدَم مَعَبَدَا
شَيَّدَتْه وَصُنْتُه بِكُل مَا اوُتِيْت مِن قُوَّة
مِن أَيْن لَك بِهَذِه الْقُوَّة
بِأَى سِحْر تَغَلْغَلَت بَيْن جَوَارِحِى
الَيْس لَك مِن رَادِع
آَلِا يَكْفِيَك اعْتِرَافِى
آَلِا يَكْفِيَك انْكِسَارِى
آَلِا يَكْفِيَك ضَعْفِى
إِلَى هُنَا وَيَكْفِى مَا كَان
إِلَى هُنَا وَيَكْفِى مَا تَجَرَّعَتْه مِن احَزَان
إِلَى هُنَا وَنَفْتَرِق
وَقَبْلَهَا وَبَعْدَهَا وَاوِلَهَا وَآَخِرُهَا
اقَوَلَهَا لَك
مِن أَيْن أَتَيْت إِلَي
تعليقات
إرسال تعليق